الطفلة النقية
ترجمة، تدقيق : روزيتا
لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.
للتواصل انستا : @tta.x47
“أوه ، لا تكن لئيمًا يا سيدي.”
——–
كان على وشك أن يقول شيئًا ، لكن الدوق الأكبر استسلم ، لم يكن متحدث بليغ.
“جلالتك، أنا أعتذر! جلالتك!”
“أعني ، بصراحة ، إذا كان ذلك في يدي ، لما أردت العمل هنا بسبب خوف أن يحدث لي شيء.”
“أوه ، لا تكن لئيمًا يا سيدي.”
——–
“فقط هذه اليتيمة …!”
امسكه المساعد وغطى فمه.
“نعم ، أعلم ، كان هناك دائمًا جدل وخلاف حول الوضع القانوني للتربية ، في بعض المنازل ، يتم إحضار الأطفال لمعاملتهم مثل الخدم الرخيصين ، وفي البعض الآخر ، يتم تربيتهم بالتساوي مع أبنائهم ، وماذا في ذلك؟”
“هذا هو نوع الأشياء التي تحدث في عائلة ناخت …”
المساعد ديفون ، الذي كان في منتصف العمر بدا وكأنه شاب يتمتع بقوة ومهارة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ألقى بها ، ولأي غرض.
امسكه المساعد وغطى فمه.
“هذا ليس بخير!”
“لأن منزل عائلة ناخت يعامل الأطفال مثل أبنائهم.”
“لماذا سيكون محظوظًا لطرده؟”
“آه! أغغ!”
“لأن منزل عائلة ناخت يعامل الأطفال مثل أبنائهم.”
“الآن ، لـنذهب لجعلك تدفع الثمن للتفكير في ابنة الدوق الأكبر للعالم السفلي كـخادمة.”
“أوه ، نعم ، حسنًا …”
عندها ، تم سحب السيد لويل للخارج مثل المدير كيندال.
على ما يبدو ، بدون علمي ، هناك قاعدة تنص على أنه يجب أن يصيبك البرق مرة واحدة يوميًا في هذا المنزل ، اعتقدت سيينا ذلك.
انزلقت يد سيينا من رداء الدوق الأكبر ، الدوق الأكبر.
“السيد الصغير!”
حدقت العيون الحمراء التي من الصعب فهمها في اليد الصغيرة التي تسقط.
رأسي يؤلمني.
لسوء الحظ ، بالتأكد كانت خائفة ، جشع ونفاد صبر شخص بالغ لا يمكن إلا أن يجعلها تشعر بالضغط.
“أنتِ قلقة من أجل أشياء عديمة الفائدة مرة أخرى ، أليس كذلك؟”
كان من المفترض أن تكون هذه هي البداية ، سيكون هناك متسع من الوقت في المستقبل.
كان من المفترض أن تكون هذه هي البداية ، سيكون هناك متسع من الوقت في المستقبل.
كان علي …
امسكه المساعد وغطى فمه.
في حين إخفاء المشاعر الملحة لعدم معرفتها ، أمر الدوق الأكبر الخادمة الرئيسية.
“لا بأس … كلا ، ليس عليك الإعتذار لقد تم حل الموقف بالفعل …”
“لابد أن الطفلة متفاجئة للغاية ، لذلك أهتمي بها جيدًا.”
امسكه المساعد وغطى فمه.
“بالتأكيد ، جلالتك ، لا داعي للقلق.”
“جلالتك، أنا أعتذر! جلالتك!”
قبل مغادرته ، نظر الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى.
لم أستطع التخلص من الشعور بأنني تناولت عن غير قصد أحد الأشياء الرهيبة.
حدقت العيون الخضراء الباهتة بوجهه ، كان الأمر أشبه بالنظر إلى شخص غير مألوف للغاية لأول مرة.
“لا أعلم ، لكن عندما كنت أمشي ، سمعت أنه تم التعرف عليها كـعضو في عائلة ناخت.”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، على أي حال ، أخبرت والدي أنه في الوقت الحالي ، يمكنكِ تلقي التعليم معي.”
كان على وشك أن يقول شيئًا ، لكن الدوق الأكبر استسلم ، لم يكن متحدث بليغ.
“هذا هو نوع الأشياء التي تحدث في عائلة ناخت …”
“… خذي قسطا من الراحة.”
“…..”
كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ، جلالتك ، لا داعي للقلق.”
بعد مغادرة الدوق الأكبر ، شعرت سيينا بشعور غريب ونظرت إلى يدها لفترة طويلة.
وماذا يعني ذلك؟ ولِمَ؟
‘هذا أقل واقعية من أي شيء حدث في الماضي.’
عندها ، تم سحب السيد لويل للخارج مثل المدير كيندال.
عندما يتم رمي صخرة في البحيرة ، تحتضن البحيرة الصخرة وتفكر بعمق.
من ألقى بها ، ولأي غرض.
لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.
وماذا يعني ذلك؟ ولِمَ؟
‘هذا أقل واقعية من أي شيء حدث في الماضي.’
ولكن ماذا لو تم سكب كيس من الحجارة في البحيرة؟
ضاقت عيون مايكل.
لذلك استسلمت سيينا بدقة.
“الآن ، لـنذهب لجعلك تدفع الثمن للتفكير في ابنة الدوق الأكبر للعالم السفلي كـخادمة.”
‘لنحاول عدم النفكر في ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست حالته الآن غير معروفة؟ لا أعتقد أنه تم إزالته من منصبه فقط ، هناك قول مأثور ، ‘لا أحد يعرف ما إذا كان لا يزال في هذا العالم أو في العالم الآخر الآن.’
شعرت سيينا غريزيًا ، بأنه لا توجد حدود ولا نهاية لهذه الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء بخير.”
هناك الكثير من الأشياء التي لا يمكن التعامل معها.
حدقت العيون الحمراء التي من الصعب فهمها في اليد الصغيرة التي تسقط.
كلما فكرت في الأمر ، كالما زاد التعمق أكثر.
في اليوم التالي ، التقى خدم عائلة ناخت وأثاروا هذا الموضوع في أفواههم.
سيكون الأمر كذلك مثل تحطيم السد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… خذي قسطا من الراحة.”
لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.
“مهلا!”
ليس بعد.
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه إذا قلت كلمات ‘يتيمة’ بتهور ، فسوف تكون في مشكلة.
***
“لا أعلم ، لكن عندما كنت أمشي ، سمعت أنه تم التعرف عليها كـعضو في عائلة ناخت.”
3. الطفلة النقية
“لماذا لا تسألين السيد الصغير إذا كنتِ تريدين أن تسمعي المزيد؟”
في اليوم التالي ، التقى خدم عائلة ناخت وأثاروا هذا الموضوع في أفواههم.
كان هذا فقط ما يمكن قوله لـسيينا دون الضغط عليها.
“هل سمعت ذلك؟ طفلة مهد القمر.”
كانت كلماته عشوائية لدرجة أن سيينا لم تفهم بسرعة من كان مايكل يتحدث عنه.
“تلكَ اليتيمة؟”
“نعم ، أعلم ، كان هناك دائمًا جدل وخلاف حول الوضع القانوني للتربية ، في بعض المنازل ، يتم إحضار الأطفال لمعاملتهم مثل الخدم الرخيصين ، وفي البعض الآخر ، يتم تربيتهم بالتساوي مع أبنائهم ، وماذا في ذلك؟”
“صه!”
“مهلا!”
شعرت الخادمة بالذعر من رد زميلتها الطبيعي ونظرت بسرعة حولها.
قبل مغادرته ، نظر الدوق الأكبر إلى سيينا مرة أخرى.
“كوني حذرة! لقد حصلت على الرمان.”
3. الطفلة النقية
“الرمان ؟ الذي في عائلة ناخت؟”
“لماذا لا تسألين السيد الصغير إذا كنتِ تريدين أن تسمعي المزيد؟”
كان شعار عائلة الناخت هو غراب في القمة يحمل رمانة على ساق واحدة ويفرد جناحيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي ارتجفت فيها السيدة ديبورا ، لم أشعر بالأرتياح ، ظننت أنني ارتكبت خطأ حتى عندما لا يتعلق الأمر بي ، لكن مع مرور الوقت ، ازداد الأمر سوءًا.
“لا أعلم ، لكن عندما كنت أمشي ، سمعت أنه تم التعرف عليها كـعضو في عائلة ناخت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلكَ اليتيمة؟”
وبعبارة أخرى ، فهذا يعني أنه إذا قلت كلمات ‘يتيمة’ بتهور ، فسوف تكون في مشكلة.
“أوه ، أنا آسف!”
” آه ، ماذا …”
لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.
“أنا لا أمزح ، تم استدعاء أحد أفراد جيش الجحيم كـمدرس هذا الصباح ، وقال إنها يتيمة أمام وجهها ، لكن الآن غير معروف مالذي حدث له بالضبط.”
“كوني حذرة! لقد حصلت على الرمان.”
“أوه ، يا إلهي ، تم طرده من الجيش في يوم واحد؟”
بعد فترة وجيزة ، فتح الباب مجددًا وصرخ مايكل بصوتًا عالٍ.
الخدمة تحت قيادة الدوق الأكبر ناخت تعني الثروة والشرف لمدى الحياة ، لقد كان موقفًا أراده العديد من طلاب الجيش لدرجة أنهم قاموا حتى بتعليق أعناقهم من أجله.
“مهلا!”
لكن الخادمة ضحكت كما لو كانت تشعر بالملل.
لا تزال آذان سيينا متألمة.
“تم طرده؟ من حسن حظه إذن.”
حتى الخادمات ليس لديهن خيار سوى البقاء في ظروف هذا المنزل القاتم.
“لماذا سيكون محظوظًا لطرده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل شيء بخير.”
“أليست حالته الآن غير معروفة؟ لا أعتقد أنه تم إزالته من منصبه فقط ، هناك قول مأثور ، ‘لا أحد يعرف ما إذا كان لا يزال في هذا العالم أو في العالم الآخر الآن.’
لكن الخادمة ضحكت كما لو كانت تشعر بالملل.
“هذا هو نوع الأشياء التي تحدث في عائلة ناخت …”
“لا بأس … كلا ، ليس عليك الإعتذار لقد تم حل الموقف بالفعل …”
“أعني ، بصراحة ، إذا كان ذلك في يدي ، لما أردت العمل هنا بسبب خوف أن يحدث لي شيء.”
حتى الخادمات ليس لديهن خيار سوى البقاء في ظروف هذا المنزل القاتم.
“لم أكن لأعمل هنا أيضًا …”
في حين إخفاء المشاعر الملحة لعدم معرفتها ، أمر الدوق الأكبر الخادمة الرئيسية.
“هذا صحيح ، هناك شيء قاتم بشأن هذه القلعة ، إذا نظرت هنا ، فلا يبدوا من الخطأ أن نقول إن أفراد عائلة الدوق الأكبر لديهم شياطين في مكان ما …”
“لا أعلم ، لكن عندما كنت أمشي ، سمعت أنه تم التعرف عليها كـعضو في عائلة ناخت.”
كما هو الحال مع العائلات النبيلة العظيمة الأخرى ، في عائلة ناخت ، كان من المرجح أن يتم توظيف الموظفين ذوي الرتب الأعلى على التوالي ، لكن نسبة الموظفين العاديين قد زادت في النهاية ، كان هذا هو الحال أيضًا مع الخادمتين هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعلم أنه امر غريب ، ولكن لا يمكنكِ تغييره الآن بعد أن اتخذت هذا القرار بالفعل. “
حتى الخادمات ليس لديهن خيار سوى البقاء في ظروف هذا المنزل القاتم.
ابنة ناخت.
***
فتح الباب الأمامي بقوة ، كان مايكل هو الذي لم يخرج عن التوقعات.
كان الأمر كما لو كان يتم حمل أخبار سيينا واحدة تلو الأخرى.
ولكن ماذا لو تم سكب كيس من الحجارة في البحيرة؟
لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.
***
‘الآن ، لـنذهب لجعلك تدفع الثمن للتفكير في ابنة الدوق الأكبر للعالم السفلي كـخادمة.’
وماذا يعني ذلك؟ ولِمَ؟
ابنة ناخت.
لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.
عند رؤيتها ، قال إنها ابنة الدوق الأكبر.
“هذا …”
‘ما مدى أهمية ذلك الرمان …؟’
لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.
رأسي يؤلمني.
اعترفت السيدة ديبورا بسهولة بتعبير سيينا الباهت.
منذ اللحظة التي ارتجفت فيها السيدة ديبورا ، لم أشعر بالأرتياح ، ظننت أنني ارتكبت خطأ حتى عندما لا يتعلق الأمر بي ، لكن مع مرور الوقت ، ازداد الأمر سوءًا.
وماذا يعني ذلك؟ ولِمَ؟
لم أستطع التخلص من الشعور بأنني تناولت عن غير قصد أحد الأشياء الرهيبة.
لقد غضب.
“أنا لا أعرف.”
“أعني ، بصراحة ، إذا كان ذلك في يدي ، لما أردت العمل هنا بسبب خوف أن يحدث لي شيء.”
في سؤال سيينا ، الذي لم تستطع تحمله ، هزت السيدة ديبورا كتفيها ، متسائلة عن سبب سؤالها عن ذلك مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ، جلالتك ، لا داعي للقلق.”
“كما أوضح السيد الصغير مايكل في ذلك الوقت ، تقاسم الرمان ، الذي يرمز إلى شعار الأسرة ، هو معنى الترحيب ، نعمة ، والاعتراف بك ، وبفضل ذلك ، الجميع يعترف بسرعة ويقبل وجودك.”
“بالطبع ، من الصعب عليك إحراز تقدم في صفي ، ولكن ماذا لو سمحت لشخص آخر بتعليمك ثم سيكون رجل غريب مثل معلمك السابق؟”
“أغغ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء جيدًا ، ولكن كان هناك جو حيث سيكون من الصعب أن نقول إن كل شيء على ما يرام ، ابتلعت سيينا كلماتها بشكل غامض.
لا تزال آذان سيينا متألمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت سيينا غريزيًا ، بأنه لا توجد حدود ولا نهاية لهذه الأشياء.
بدا الأمر غير معقولاً.
انزلقت يد سيينا من رداء الدوق الأكبر ، الدوق الأكبر.
‘أعتقد أن هناك ما هو أكثر من معنى لذلك الرمان …’
حتى الخادمات ليس لديهن خيار سوى البقاء في ظروف هذا المنزل القاتم.
اعترفت السيدة ديبورا بسهولة بتعبير سيينا الباهت.
“لقد كان لدي انطباع سيء منذ أن رأيته لأول مرة!”
“في الواقع … هذه عادة قديمة للعائلة ، لكنني لا أعرف كل التفاصيل.”
لم يكن لدي الثقة للصمود عندما ينفجر السد.
كانت السيدة ديبورا أحد أقارب رئيس الخدم ، وكانت من خارج هذه الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو الحال مع العائلات النبيلة العظيمة الأخرى ، في عائلة ناخت ، كان من المرجح أن يتم توظيف الموظفين ذوي الرتب الأعلى على التوالي ، لكن نسبة الموظفين العاديين قد زادت في النهاية ، كان هذا هو الحال أيضًا مع الخادمتين هنا.
في طبيعة نظام التوظيف ، الذي يصعب على الغرباء التعود عليه ، يشار إلى فم المرء بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل شيء جيدًا ، ولكن كان هناك جو حيث سيكون من الصعب أن نقول إن كل شيء على ما يرام ، ابتلعت سيينا كلماتها بشكل غامض.
على الرغم من أنها شخصية عادية ، لكنها لم تستطع إعطاء الجواب الذي تريده.
عندها ، تم سحب السيد لويل للخارج مثل المدير كيندال.
“لماذا لا تسألين السيد الصغير إذا كنتِ تريدين أن تسمعي المزيد؟”
في طبيعة نظام التوظيف ، الذي يصعب على الغرباء التعود عليه ، يشار إلى فم المرء بشدة.
“ماذا؟ كلا ، هذا كثير.”
“هذا صحيح ، هناك شيء قاتم بشأن هذه القلعة ، إذا نظرت هنا ، فلا يبدوا من الخطأ أن نقول إن أفراد عائلة الدوق الأكبر لديهم شياطين في مكان ما …”
رفضت سيينا في وقت واحد ، ولكن قبل أن تتمكن السيدة ديبورا من قول أي شيء ، فجأة اندعلت ضجة في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يا إلهي ، تم طرده من الجيش في يوم واحد؟”
“مهلا!”
“لا أريد أزعاجك …”
فتح الباب الأمامي بقوة ، كان مايكل هو الذي لم يخرج عن التوقعات.
عندها ، تم سحب السيد لويل للخارج مثل المدير كيندال.
“السيد الصغير!”
“ماذا قلت للتو؟”
هذه ليست المرة الأولى التي توبخه فيها السيدة ديبورا بقسوة.
“هذا …”
“قلت لكَ ألا تفعل هذا عند زيارة الآنسة!”
بدا الأمر غير معقولاً.
“أوه ، أنا آسف!”
“الرمان ؟ الذي في عائلة ناخت؟”
كان مايكل غاضبًا ، مثل سيارة هاربة لا يمكن لأحد إيقافه ، عندما ذهب أمام الباب ، أردت أن أخطو خطوة وأغلق الباب …
“هل سمعت ذلك؟ طفلة مهد القمر.”
رطم ، رطم ، رطم ،
‘لنحاول عدم النفكر في ذلك.’
وبدلاً من طرق الباب بطريقة جيدة ، اصدر صوتًا غير صبور مثل الرطم بدا أنه يطرق على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! أغغ!”
إذا غضت الطرف عن مثل هذا الشغف ، فسوف أعاني من العواقب.
بعد فترة وجيزة ، فتح الباب مجددًا وصرخ مايكل بصوتًا عالٍ.
بعد فترة وجيزة ، فتح الباب مجددًا وصرخ مايكل بصوتًا عالٍ.
الخدمة تحت قيادة الدوق الأكبر ناخت تعني الثروة والشرف لمدى الحياة ، لقد كان موقفًا أراده العديد من طلاب الجيش لدرجة أنهم قاموا حتى بتعليق أعناقهم من أجله.
“أنا آسف لذلك! لقد طرقت مرة أخرى ، لذا انظري!”
“لو كنتُ بجانبك ، لما قد حدث ذلك …”
“أوه ، نعم ، حسنًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! أغغ!”
“بالمناسبة ، أنتِ!”
“أوه ، أنا آسف!”
هل ارتكبت خطأ مرة أخرى؟ فكرت سيينا بعمق.
هل كان من الصعب التحدث دون القول أن كل شيء على ما يرام؟ سيينا المثير للشفقة.
“لقد كان لدي انطباع سيء منذ أن رأيته لأول مرة!”
انزلقت يد سيينا من رداء الدوق الأكبر ، الدوق الأكبر.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، يا إلهي ، تم طرده من الجيش في يوم واحد؟”
كانت كلماته عشوائية لدرجة أن سيينا لم تفهم بسرعة من كان مايكل يتحدث عنه.
كانت كلماته عشوائية لدرجة أن سيينا لم تفهم بسرعة من كان مايكل يتحدث عنه.
“معلمك!”
“أوه.”
“أوه.”
كان مايكل غاضبًا ، مثل سيارة هاربة لا يمكن لأحد إيقافه ، عندما ذهب أمام الباب ، أردت أن أخطو خطوة وأغلق الباب …
كنت أتساءل ما كان يتحدث عنه ، يبدو أن الشائعات التي انتشرت طوال الوقت قد دخلت في النهاية آذان مايكل.
كانت كلماته عشوائية لدرجة أن سيينا لم تفهم بسرعة من كان مايكل يتحدث عنه.
“لو كنتُ بجانبك ، لما قد حدث ذلك …”
لا تزال آذان سيينا متألمة.
الطفل الذي لا يعرف أي شيء كان يقول أفظع شيء ممكن.
“نعم …؟”
“كل شيء بخير.”
‘لنحاول عدم النفكر في ذلك.’
سيينا لم تكن أبدًا بهذا الصدق ، لكن مايكل …
في سؤال سيينا ، الذي لم تستطع تحمله ، هزت السيدة ديبورا كتفيها ، متسائلة عن سبب سؤالها عن ذلك مرة أخرى.
لقد غضب.
حدقت العيون الحمراء التي من الصعب فهمها في اليد الصغيرة التي تسقط.
“هذا ليس بخير!”
“أنا لا أمزح ، تم استدعاء أحد أفراد جيش الجحيم كـمدرس هذا الصباح ، وقال إنها يتيمة أمام وجهها ، لكن الآن غير معروف مالذي حدث له بالضبط.”
“حسنًا …”
لذلك استسلمت سيينا بدقة.
كان كل شيء جيدًا ، ولكن كان هناك جو حيث سيكون من الصعب أن نقول إن كل شيء على ما يرام ، ابتلعت سيينا كلماتها بشكل غامض.
“لا أريد أزعاجك …”
“على أي حال ، أنا آسف.”
للتواصل انستا : @tta.x47
“لا بأس … كلا ، ليس عليك الإعتذار لقد تم حل الموقف بالفعل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! أغغ!”
هل كان من الصعب التحدث دون القول أن كل شيء على ما يرام؟ سيينا المثير للشفقة.
“أنا لا أمزح ، تم استدعاء أحد أفراد جيش الجحيم كـمدرس هذا الصباح ، وقال إنها يتيمة أمام وجهها ، لكن الآن غير معروف مالذي حدث له بالضبط.”
تنهد مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… خذي قسطا من الراحة.”
“حسنًا ، على أي حال ، أخبرت والدي أنه في الوقت الحالي ، يمكنكِ تلقي التعليم معي.”
كان من المفترض أن تكون هذه هي البداية ، سيكون هناك متسع من الوقت في المستقبل.
“نعم؟”
لقد غضب.
على ما يبدو ، بدون علمي ، هناك قاعدة تنص على أنه يجب أن يصيبك البرق مرة واحدة يوميًا في هذا المنزل ، اعتقدت سيينا ذلك.
حدقت العيون الخضراء الباهتة بوجهه ، كان الأمر أشبه بالنظر إلى شخص غير مألوف للغاية لأول مرة.
“هذا …”
“لماذا لا تسألين السيد الصغير إذا كنتِ تريدين أن تسمعي المزيد؟”
أنا لا أعرف ما إذا يجب أن أكون ممتنة.
“أنا آسف لذلك! لقد طرقت مرة أخرى ، لذا انظري!”
أصبح تعبير سيينا ، التي تريد أن تقول لا ، غامضًا.
الخدمة تحت قيادة الدوق الأكبر ناخت تعني الثروة والشرف لمدى الحياة ، لقد كان موقفًا أراده العديد من طلاب الجيش لدرجة أنهم قاموا حتى بتعليق أعناقهم من أجله.
ضاقت عيون مايكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد ، جلالتك ، لا داعي للقلق.”
“أنتِ قلقة من أجل أشياء عديمة الفائدة مرة أخرى ، أليس كذلك؟”
لكن الخادمة ضحكت كما لو كانت تشعر بالملل.
أومأت سيينا برأسها بهدوء ، قلق … كنت قلقة حيال ذلك ، مثل هذا القلق الطبيعي الذي يمكن للمرء أن يشعر به كشخص حُكم عليه بالعمل الجاد لمواجهة ما يصل إلى ثلاث ساعات في اليوم أو أكثر مع شخص لا يريد مقابلته كثيرًا …
“أوه ، نعم ، حسنًا …”
“لا أريد أزعاجك …”
“أنا آسف لذلك! لقد طرقت مرة أخرى ، لذا انظري!”
“اعلم أنه امر غريب ، ولكن لا يمكنكِ تغييره الآن بعد أن اتخذت هذا القرار بالفعل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعلم أنه امر غريب ، ولكن لا يمكنكِ تغييره الآن بعد أن اتخذت هذا القرار بالفعل. “
“نعم …؟”
” آه ، ماذا …”
شعرت وكأنني كنت أستيقظ من نومي فقط لسماع مثل هذا الهراء.
“كما أوضح السيد الصغير مايكل في ذلك الوقت ، تقاسم الرمان ، الذي يرمز إلى شعار الأسرة ، هو معنى الترحيب ، نعمة ، والاعتراف بك ، وبفضل ذلك ، الجميع يعترف بسرعة ويقبل وجودك.”
“ماذا قلت للتو؟”
لا يسع سيينا إلا أن تتساءل ، قالت إنها لن تفكر في الأمر مجددًا ، لكن السبب في أنها تفكر هو أن واحدة من أكبر الحجارة في البحيرة كانت ملتصقة بشدة على صدرها.
“بالطبع ، من الصعب عليك إحراز تقدم في صفي ، ولكن ماذا لو سمحت لشخص آخر بتعليمك ثم سيكون رجل غريب مثل معلمك السابق؟”
لم أستطع التخلص من الشعور بأنني تناولت عن غير قصد أحد الأشياء الرهيبة.
———
ابنة ناخت.
“أنا لا أعرف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
