الفصل 1355 – الهجوم المعاكس في الوضع اليائس. الجزء السابع
وبعد فترة وجيزة، غادر آن ران أيضًا مؤقتًا.
بعد الانتهاء من كل شيء، عادت شين يانشياو إلى قبيلة إشراق القمر مع الطائر القرمزي ، وشين جينغ، وآن ران.
كل ما حدث اليوم سوف ينتشر في جميع أنحاء مدينة الجاديت في وقت قصير جدًا.
عاد الإلف الذين شهدوا المباراة غير العادية والشرسة إلى ديارهم بقلوب مرتجفة إلى كل عائلة من عائلاتهم للبحث عن أمهاتهم.
ردت شين يانشياو بابتسامة: “لقد فكرت للتو أنه إذا كانت عمتي الثالثة المستقبلية إلفًل لطيفة وجميلة مثل دوان شيويه، فستكون هذه نهاية جيدة.” لقد منحتها دوان شيويه شعورًا جيدًا، مثل والدتها، كانت أيضًا أختًا لطيفة، سيكون من الجميل حقًا إذا تمكنت من تزويجها مع شين جينغ.
كل ما حدث اليوم سوف ينتشر في جميع أنحاء مدينة الجاديت في وقت قصير جدًا.
في الصباح الباكر من الغد، سيعلم جميع الإلف في مدينة الجاديت عن مشهد اليوم، كما سيتذكرون دائمًا الإلف الصغيرة القويى والماكرة بشكل استثنائي من ذلك الحين فصاعدًا.
الفصل 1355 – الهجوم المعاكس في الوضع اليائس. الجزء السابع
عادت شين يانشياو والآخرون إلى قبيلة إشراق القمر، كانت آن يان جالسة داخل القاعة، تنظر إلى المدخل بهدوء، عندما رأت شين يانشياو تعود بسلام، والشارة الفضية السليمة على صدرها، لم يُظهِر تعبير آن يان أدنى تقلب حيث نهضت بأناقة من مقعدها واستدارت ببطء كما لو أنها لم تر شين يانشياو والآخرين،
نظرت شين يانشياو إلى ظهر آن يان المغادر بابتسامة سميكة في أسفل عينيها.
وبعد فترة وجيزة، غادر آن ران أيضًا مؤقتًا.
على عكس الشعور اللطيف الذي منحته لها وِن يا، كانت جدتها من جهة أمها آن يان امرأة قوية للغاية، أنثى إلف قوية يمكنها رفع القبيلة على كتفيها.
عاد الإلف الذين شهدوا المباراة غير العادية والشرسة إلى ديارهم بقلوب مرتجفة إلى كل عائلة من عائلاتهم للبحث عن أمهاتهم.
لم تظهر مشاعرها كثيرًا مثل وِن يا، ولكن طالما يراقبها المرء بعناية أكبر، يمكنه ملاحظة حبها ورعايتها.
“يا إلهي، لو لم أكن أعلم أن آن يان هي جدتك، لكنت حقًا قد سقطت على ركبتي تحت فستانها الرماني. مثل هذه المرأة ذات المزاج غير العادي تجعل كل المخلوقات الذكورية تشعر بالخجل من كونهم أدنى منها.”
كان لدى شين جينغ مديح كبير لآن يان، لم يكن هناك أي تدنيس ، بل كان ببساطة احترامًا وإعجابًا بالقوي.
“اعتقدت أنك تحب النوع اللطيف.” نظرت شين يانشياو إلى شين جينغ بشبه ابتسامة على وجهها.
تجمد شين جينغ قليلاً، وبعقله، فهم على الفور ما تعنيه شين يانشياو.
صفى حلقه ورفع وجهه، وبتعبير جاد للغاية، قال لشين يانشياو:
“ليس من الصواب أن تضايقي كبار السن”.
أومأت شين يانشياو بعينيها ثم قالت مبتسمة:
“العم الثالث، هذا ليس أسلوبك، ألا تشعر بالخجل بسهولة؟”
على عكس الشعور اللطيف الذي منحته لها وِن يا، كانت جدتها من جهة أمها آن يان امرأة قوية للغاية، أنثى إلف قوية يمكنها رفع القبيلة على كتفيها.
دحرج شين جينغ عينيه نحوها.
في الصباح الباكر من الغد، سيعلم جميع الإلف في مدينة الجاديت عن مشهد اليوم، كما سيتذكرون دائمًا الإلف الصغيرة القويى والماكرة بشكل استثنائي من ذلك الحين فصاعدًا.
خجولة اختك!
لم تظهر مشاعرها كثيرًا مثل وِن يا، ولكن طالما يراقبها المرء بعناية أكبر، يمكنه ملاحظة حبها ورعايتها. “يا إلهي، لو لم أكن أعلم أن آن يان هي جدتك، لكنت حقًا قد سقطت على ركبتي تحت فستانها الرماني. مثل هذه المرأة ذات المزاج غير العادي تجعل كل المخلوقات الذكورية تشعر بالخجل من كونهم أدنى منها.” كان لدى شين جينغ مديح كبير لآن يان، لم يكن هناك أي تدنيس ، بل كان ببساطة احترامًا وإعجابًا بالقوي. “اعتقدت أنك تحب النوع اللطيف.” نظرت شين يانشياو إلى شين جينغ بشبه ابتسامة على وجهها. تجمد شين جينغ قليلاً، وبعقله، فهم على الفور ما تعنيه شين يانشياو. صفى حلقه ورفع وجهه، وبتعبير جاد للغاية، قال لشين يانشياو: “ليس من الصواب أن تضايقي كبار السن”. أومأت شين يانشياو بعينيها ثم قالت مبتسمة: “العم الثالث، هذا ليس أسلوبك، ألا تشعر بالخجل بسهولة؟”
“يجب أن تقلقِ أقل بشأن شؤوني، ماذا يمكن لطفلة مثلك أن تعرف عن شؤون الكبار؟”
بصفته الابن الضال الذي يعرف أكثر عن شؤون القلب، قرر شين جينغ عدم الجدال مع هذه الفتاة الصغيرة غير المتعلمة.
في الصباح الباكر من الغد، سيعلم جميع الإلف في مدينة الجاديت عن مشهد اليوم، كما سيتذكرون دائمًا الإلف الصغيرة القويى والماكرة بشكل استثنائي من ذلك الحين فصاعدًا.
ردت شين يانشياو بابتسامة:
“لقد فكرت للتو أنه إذا كانت عمتي الثالثة المستقبلية إلفًل لطيفة وجميلة مثل دوان شيويه، فستكون هذه نهاية جيدة.”
لقد منحتها دوان شيويه شعورًا جيدًا، مثل والدتها، كانت أيضًا أختًا لطيفة،
سيكون من الجميل حقًا إذا تمكنت من تزويجها مع شين جينغ.
ألقى شين جينغ نظرة سريعة على شين يانشياو وضربها بقبضته على رأسها.
“أيتها الفتاة كريهة الرائحة، لقد انتهيتِ للتو من القتال ولكنكِ لم تذهبي للاستحمام، تفوح منكِ رائحة كريهة من رأسك حتى أخمص قدميك، إذا لم تتمكني من الزواج لاحقًا، فلا تتوقعي أن يقدمك العم الثالث إلى أي رجل.”
عاد الإلف الذين شهدوا المباراة غير العادية والشرسة إلى ديارهم بقلوب مرتجفة إلى كل عائلة من عائلاتهم للبحث عن أمهاتهم.
ضحكت شين يانشياو، ثم انزلقت على الفور وكأن الزيت قد تم وضعه على باطن قدميها، وتبعها الطائر القرمزي بسرعة.
دحرج شين جينغ عينيه نحوها.
وبعد فترة وجيزة، غادر آن ران أيضًا مؤقتًا.
وبعد فترة وجيزة، غادر آن ران أيضًا مؤقتًا.
داخل القاعة، لم يتبق سوى شين جينغ،
تسبب الهدوء الذي ساد المكان في تخفيف الحزن الذي كان يسكن عيني شين جينغ والذي كان يضغط عليه، انحنت عيناه وظهرت ابتسامة مريرة على زاوية فمه الضاحك الطبيعي. “لطيفة؟ ربما يكون الأمر كذلك.”
تنهد شين جينغ بصمت.
بعد الانتهاء من كل شيء، عادت شين يانشياو إلى قبيلة إشراق القمر مع الطائر القرمزي ، وشين جينغ، وآن ران.
في قلبه كان هناك صورة باهتة، تم نقشها بهدوء منذ اللحظة التي التقيا فيها،
ومع ذلك، كان شين جينغ يعلم أنه لن يتعاون أبدًا مع المرأة التي كانت في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القاعة، لم يتبق سوى شين جينغ، تسبب الهدوء الذي ساد المكان في تخفيف الحزن الذي كان يسكن عيني شين جينغ والذي كان يضغط عليه، انحنت عيناه وظهرت ابتسامة مريرة على زاوية فمه الضاحك الطبيعي. “لطيفة؟ ربما يكون الأمر كذلك.” تنهد شين جينغ بصمت.
لم تظهر مشاعرها كثيرًا مثل وِن يا، ولكن طالما يراقبها المرء بعناية أكبر، يمكنه ملاحظة حبها ورعايتها. “يا إلهي، لو لم أكن أعلم أن آن يان هي جدتك، لكنت حقًا قد سقطت على ركبتي تحت فستانها الرماني. مثل هذه المرأة ذات المزاج غير العادي تجعل كل المخلوقات الذكورية تشعر بالخجل من كونهم أدنى منها.” كان لدى شين جينغ مديح كبير لآن يان، لم يكن هناك أي تدنيس ، بل كان ببساطة احترامًا وإعجابًا بالقوي. “اعتقدت أنك تحب النوع اللطيف.” نظرت شين يانشياو إلى شين جينغ بشبه ابتسامة على وجهها. تجمد شين جينغ قليلاً، وبعقله، فهم على الفور ما تعنيه شين يانشياو. صفى حلقه ورفع وجهه، وبتعبير جاد للغاية، قال لشين يانشياو: “ليس من الصواب أن تضايقي كبار السن”. أومأت شين يانشياو بعينيها ثم قالت مبتسمة: “العم الثالث، هذا ليس أسلوبك، ألا تشعر بالخجل بسهولة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات