منح فارس المملكة
125- منح فارس المملكة
كانت قوتهم أقل شأناً ، وكانت موهبتهم أقل شأناً ، وكانوا أكبر سناً وكان مظهرهم وميولهم أقل شأناً!
رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.
“على الرغم من أنك لست رائعًا من حيث الجودة ، لكنك بالتأكيد حظيت ببعض الحظ الجيد ، وشكلت الهواء الأرجواني يأتي من الشرق الذي بالكاد سيفي بالغرض …”
“الشاب الذي يركب هذا العملاق … هل هو … هل هو يي يون من عشيرة ليان؟” صُدم أهل عشيرة تاو عندما رأوا يي يون. لقد رأوه أكثر من مرة في الاختيار.
كان هذا الفناء الأنيق ولكن الصغير والبرج العالي خلف الفناء منطقة محظورة لعشيرة تاو. بدون إذن من جين لونغ وي ، لم يزعج أحد سو جي و لين تشين تونغ.
لكنهم اليوم لم يكونوا متأكدين.
في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو. تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.
على الرغم من أن ملامح وجهه وشكله كانا صحيحين ، إلا أن الاختلاف في المزاج كان كبيرًا جدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.
كان الركوب على الوحش قريب القرون بالفعل مثيرًا للإعجاب لشعب البرية الشاسعة. مع روعته ورداء السمك الطائر الجميل ، جعلت هاتان الصفتان الأمر أكثر إثارة للصدمة. إنه مثل قيادة سيارة فاخرة في قرية جبلية فقيرة.
ركب يي يون العملاق لمدة خمسة عشر دقيقة ، مر بشارع طوله عشرة أميال قبل أن يصل إلى ساحة المهرجان.
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى يي يون روح بطولية طاغية ، وبرزت هالته بين الحشود. ومن ثم ، تم دفع هذه الصدمة إلى أقصى حدودها.
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
كأنه تنين أو طائر العنقاء بين الناس!
ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.
لم يعد بإمكان شباب عشيرة تاو الذين شعروا بالغيرة من يي يون الشعور بذلك لأن الفجوة بينهم أصبحت الآن كبيرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوتهم أقل شأناً ، وكانت موهبتهم أقل شأناً ، وكانوا أكبر سناً وكان مظهرهم وميولهم أقل شأناً!
بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.
ما الذي كان هناك للغيرة؟ كانوا على مستويات مختلفة تماما!
“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”
كان هؤلاء الناس ينتبهون إلى مراسم المنح. كان الشباب الذين استطاعوا الوقوف على تلك المنصة يحسدون عليهم جميعًا!
سرعان ما تلاشى الناس مع مرور يي يون على العملاق ، وكثير منهم نظروا إلى يي يون برهبة.
تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…
كان هذا التبجيل الممنوح للبارزين.
بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.
فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!
كانت هالة الشخص مهمة للغاية.
ken
سيعرف الناس من لمحة أن الشخص الذي لديه هالة غير عادي!
“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”
في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة. بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.
كان يي يون هكذا.
تحت ضوء القمر ، سافر الرجل العجوز سو وحصانه نحو البرية الشاسعة.
احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.
احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق. كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.
كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.
في الواقع ، أن يكون المرء عبداً لفارس المملكة لم يكن إهانة لهم. في الواقع ، كان شيئًا ممتازًا.
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء. كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.
بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.
ركب يي يون العملاق لمدة خمسة عشر دقيقة ، مر بشارع طوله عشرة أميال قبل أن يصل إلى ساحة المهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.
ken
حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.
في الخلف ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام مرة أخرى عند سماعه. من أين سرق تلك الأغنية؟ لم يكن لديه أدنى إيقاع!
كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الطقوس في الغالب لهوو يا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن محاربي الدم الفاني مثل تاو يونشياو ، والنخب التي ترعاها عشيرة تاو وبعض ورثة العشائر الصغيرة قد اجتازوا جميعًا اختيار المملكة ، وكان من المقرر أن يتم تجنيدهم كأعضاء جين لونغ وي.
حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.
أما بالنسبة ليان تشنغيو المشلول والمختل عقليا ، فلم يستطع الظهور هنا.
لقد فقد مؤهلاته في معركته الأخيرة.
بسبب هوو يا وشركائه ، بذلت عشيرة تاو قصارى جهدها. كان ذلك بمثابة احتفال لعشيرة تاو لتوديع البرية الشاسعة ، وخطوتهم الأولى في السهول الوسطى. ومن ثم ، لم يكونوا مهملين بالاحتفال.
كانت عشيرة تاو تضم ما لا يقل عن مائة ألف شخص ، لذا فإن الناس الذين تجمعوا في ساحة المهرجان جعلوها مليئة للغاية!
في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو. تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.
كان هؤلاء الناس ينتبهون إلى مراسم المنح. كان الشباب الذين استطاعوا الوقوف على تلك المنصة يحسدون عليهم جميعًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————–
في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة. بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.
“الشاب الذي يركب هذا العملاق … هل هو … هل هو يي يون من عشيرة ليان؟” صُدم أهل عشيرة تاو عندما رأوا يي يون. لقد رأوه أكثر من مرة في الاختيار.
من بين جميع المشاركين الذين اجتازوا الاختيار ، كان يي يون فقط مؤهلاً لركوب الوحش ذي القرون القريبة.
بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن تلقى هوو يا وشركائه خطابات تعيين جين لونغ وي ، تلقى يي يون أيضًا خطابًا مطرزًا يرمز إلى وضعه كفارس مملكة.
كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.
كان يرتدي رداء أبيض ، ويمتطي حصانًا أحمر صغيرًا من أصل غير معروف. أقسم الرجل العجوز سو أن الحصان الأحمر الصغير كان من سلالة تشي لين ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر يي يون إليه ، بدا الحصان الأحمر الصغير مضحكًا للغاية. خاصة مع وجود مؤخرة الرجل العجوز السمين الذي يجلس عليه ، كاد الرجل العجوز أن يبتلع الحصان الأحمر الصغير.
كانت اللفيفة مصنوعة من الحرير. ترافقها شرائط من الحرير ، وكان طرف اللفافة كتلًا من خشب الصندل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان خشب الصندل ثقيلًا ، لكن النحت كان رائعًا. يرمز حرف الديباج هذا أيضًا إلى هويته الفائقة داخل جين لونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتلئ السماء بالعشب الأصفر المجفف ، مع حصان أسافر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، بصفته من نخبة جين لونغ وي ، تلقى يي يون قلادة من اليشم.
كان الركوب على الوحش قريب القرون بالفعل مثيرًا للإعجاب لشعب البرية الشاسعة. مع روعته ورداء السمك الطائر الجميل ، جعلت هاتان الصفتان الأمر أكثر إثارة للصدمة. إنه مثل قيادة سيارة فاخرة في قرية جبلية فقيرة.
كانت قلادة اليشم هذه على شكل سمكة طائرة. فقط نخب جين لونغ وي تم إعطاؤهم ذلك. كان اليشم أبيض مخضر ، وبدت سمكة التنين المرسومة عليه وكأنها حية. بتعليقها من الخصر ، أعطت اللمسات الأخيرة.
تحت ضوء القمر ، سافر الرجل العجوز سو وحصانه نحو البرية الشاسعة.
فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!
كان هذا الرجل العجوز شريرا جدا. كان الأمر كما لو أنه لا يستطيع قول أي شيء لا يسبب ضررًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.
لا أحد سيشك في أن يي يون كان وريثًا لعشيرة عائلية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع وجود اللفيفة في يده وقلادة من يشم السمكة الطائرة عند خصره ، وقف يي يون وسط الساحة. كان يي يون مليئًا بالعاطفة حيث نظر إليه عشرات الآلاف من الناس بإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى يي يون روح بطولية طاغية ، وبرزت هالته بين الحشود. ومن ثم ، تم دفع هذه الصدمة إلى أقصى حدودها.
لا عجب أن العديد من النخب في البرية الشاسعة كانت تحلم بالحصول على مكانة فارس مملكة. كان مثل هذا المجد ذروة حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلادة اليشم هذه على شكل سمكة طائرة. فقط نخب جين لونغ وي تم إعطاؤهم ذلك. كان اليشم أبيض مخضر ، وبدت سمكة التنين المرسومة عليه وكأنها حية. بتعليقها من الخصر ، أعطت اللمسات الأخيرة.
لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء. كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد الاستكشاف والتسلق والهيمنة!
لم يشاهد الرجل العجوز سو حفل منح يي يون لقب فارس المملكة ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ارتداء رداء السمكة الطائرة سيكون له مثل هذا التأثير على يي يون.
استمر الحفل لمدة ست ساعات. تلقى يي يون لفيفته المنقوشة تحت عيون الحسد من عشيرة تاو قبل العودة إلى معسكر جين لونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو. تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.
بعد ان علم مكان منزل الرجل العجوز سو من تشانغ تان ، طرق يي يون الباب بأدب.
حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.
كان هذا الفناء الأنيق ولكن الصغير والبرج العالي خلف الفناء منطقة محظورة لعشيرة تاو. بدون إذن من جين لونغ وي ، لم يزعج أحد سو جي و لين تشين تونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ادخل!”
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
جاء صوت الرجل العجوز سو الكسول من الجانب الآخر. فتح يي يون الباب ورأى العجوز سو ولين تشين تونغ جالسين في الفناء الصغير.
ken
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية يي يون ، كان الرجل العجوز سو مذهولًا بعض الشيء.
في الوقت الحالي ، تحت ضوء القمر الساطع ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر ، مع قلادة من اليشم السمكي الطائر بجانبه ، مما يعطي نظرة أميرية.
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
كانت قوتهم أقل شأناً ، وكانت موهبتهم أقل شأناً ، وكانوا أكبر سناً وكان مظهرهم وميولهم أقل شأناً!
لم يشاهد الرجل العجوز سو حفل منح يي يون لقب فارس المملكة ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ارتداء رداء السمكة الطائرة سيكون له مثل هذا التأثير على يي يون.
بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
كانت قوتهم أقل شأناً ، وكانت موهبتهم أقل شأناً ، وكانوا أكبر سناً وكان مظهرهم وميولهم أقل شأناً!
بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.
لكن … هؤلاء السادة الشباب يفتقرون إلى الذوق الطبيعي الذي كان لدى يي يون. لم يكونوا مصقولين من عناصر الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد تكون التلال الاصطناعية جميلة ، لكنها لم تكن جميلة مثل الجبال المتكونة بشكل طبيعي.
استمر الحفل لمدة ست ساعات. تلقى يي يون لفيفته المنقوشة تحت عيون الحسد من عشيرة تاو قبل العودة إلى معسكر جين لونغ وي.
“كيكي ، أيها الوغد الفاسق ، لتظن أنك ترتدي مجموعة الملابس هذه!” أعطى الرجل العجوز سو القليل من الثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غنى الرجل العجوز سو أغنيته البطولية ، حمل الدجاجات العشر المطبوخة التي قدمها له يي يون ، وشرع في رحلته الطويلة.
قام يي يون بتدوير عينيه ولا يمكن أن يضايقه الجدال مع الرجل العجوز سو. لقد شرح للتو سبب وجوده هنا ، وهو توديع الرجل العجوز سو.
لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء. كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.
لم يعرف يي يون إلى أين يذهب الرجل العجوز سو ، لكنه كان بإمكانه أن يخمن أن الرجل العجوز سو سيفعل شيئًا خطيرًا. كان هذا لأن يي يون لاحظ أنه كلما تم ذكر وجهة الرجل العجوز سو ، ستظهر لين تشين تونغ القلق في عينيها الجميلتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.
لكن الرجل العجوز كان يضحك فقط ويمزح ، وكأنه لم يكن قلقًا بشأن الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيكي ، أيها الوغد الفاسق ، لتظن أنك ترتدي مجموعة الملابس هذه!” أعطى الرجل العجوز سو القليل من الثناء.
احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.
حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.
مثل ، “قد يكون ان تكون الأول في الاختيار أمرًا جيدًا للغاية ، ولكنه مجرد اختيار بمستوى جودة فاسدة.”
لكن الرجل العجوز سو لم يظهر أي محاباة. بعد توديع لين تشين تونغ ، تذكر يي يون. ربت على كتف يي يون وتحدث ببضع كلمات من “التشجيع” ليي يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، بصفته من نخبة جين لونغ وي ، تلقى يي يون قلادة من اليشم.
مثل ، “قد يكون ان تكون الأول في الاختيار أمرًا جيدًا للغاية ، ولكنه مجرد اختيار بمستوى جودة فاسدة.”
“أقول ، لقد جرحت يدك وهزمت متخلفًا مثل تاو يونشياو؟ وماذا لو جرحت يدك ، فلماذا أهدرت اثنين من الإكسير الأخضر! لقد كان هذا إهدارًا للكنز! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلادة اليشم هذه على شكل سمكة طائرة. فقط نخب جين لونغ وي تم إعطاؤهم ذلك. كان اليشم أبيض مخضر ، وبدت سمكة التنين المرسومة عليه وكأنها حية. بتعليقها من الخصر ، أعطت اللمسات الأخيرة.
“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”
“انطلق!” صاح الرجل العجوز سو وبدأ الحصان الأحمر الصغير يركض. تساءل يي يون حقًا عما إذا كان هذا المهر الصغير يمكنه تحمل وزن الرجل العجوز سو.
“على الرغم من أنك لست رائعًا من حيث الجودة ، لكنك بالتأكيد حظيت ببعض الحظ الجيد ، وشكلت الهواء الأرجواني يأتي من الشرق الذي بالكاد سيفي بالغرض …”
عند رؤية يي يون ، كان الرجل العجوز سو مذهولًا بعض الشيء.
لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق. كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.
جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.
لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.
كان هذا الرجل العجوز شريرا جدا. كان الأمر كما لو أنه لا يستطيع قول أي شيء لا يسبب ضررًا.
تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.
بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.
عندما كان القمر في ذروته ، غادر الرجل العجوز سو أخيرًا.
رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.
كان يرتدي رداء أبيض ، ويمتطي حصانًا أحمر صغيرًا من أصل غير معروف. أقسم الرجل العجوز سو أن الحصان الأحمر الصغير كان من سلالة تشي لين ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر يي يون إليه ، بدا الحصان الأحمر الصغير مضحكًا للغاية. خاصة مع وجود مؤخرة الرجل العجوز السمين الذي يجلس عليه ، كاد الرجل العجوز أن يبتلع الحصان الأحمر الصغير.
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
عند رؤية الشكل الدائري للرجل العجوز سو وبطنه السمين يستريح على رقبة الحصان ، شعر يي يون بالحرج والاكتئاب فقط.
لقد فقد مؤهلاته في معركته الأخيرة.
“انطلق!” صاح الرجل العجوز سو وبدأ الحصان الأحمر الصغير يركض. تساءل يي يون حقًا عما إذا كان هذا المهر الصغير يمكنه تحمل وزن الرجل العجوز سو.
سرعان ما تلاشى الناس مع مرور يي يون على العملاق ، وكثير منهم نظروا إلى يي يون برهبة.
تحت ضوء القمر ، سافر الرجل العجوز سو وحصانه نحو البرية الشاسعة.
في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو. تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.
بالنظر من بعيد ، شعر يي يون أن هذا المشهد كان سيعني أكثر ، إذا لم يكن الرجل العجوز سو بهذه السمنة …
مثل ، “قد يكون ان تكون الأول في الاختيار أمرًا جيدًا للغاية ، ولكنه مجرد اختيار بمستوى جودة فاسدة.”
بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
لكنهم اليوم لم يكونوا متأكدين.
تمتلئ السماء بالعشب الأصفر المجفف ، مع حصان أسافر بعيدًا.
رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.
تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
عندما غنى الرجل العجوز سو أغنيته البطولية ، حمل الدجاجات العشر المطبوخة التي قدمها له يي يون ، وشرع في رحلته الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الخلف ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام مرة أخرى عند سماعه. من أين سرق تلك الأغنية؟ لم يكن لديه أدنى إيقاع!
رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
——————–
ترجمة:
ken
كانت اللفيفة مصنوعة من الحرير. ترافقها شرائط من الحرير ، وكان طرف اللفافة كتلًا من خشب الصندل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
