إدراك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لورا إلى الجبل الشاهق احتجت “إنه مرتفع جدا، لا أريد أن أصعد”
“كم هو جميل، أحب هذا الجبل الثلجي” صفقت لورا بيديها للتسلية.
على الجانب الآخر.
“هل كل الراشدين يجب أن يعانوا كثيراً؟”
عالم مجموعة تريست.
542 – إدراك
جنبا إلى جنب مع لورا، غو تشينغ شان كان يمتطي الفرس الأسود يتقدم إلى الأمام.
كان حزنا، أو ربما، ألما.
بفضل سرعة أجنحة المطهر، اجتازوا بسرعة عدة جبال ثلجية قبل أن يصلوا إلى سفح أعلى جبل.
لورا كانت عاجزة عن الكلام.
كان هذا الجبل مميزا جدا.
وكان هذا الثاني. “ليحظى هذا العالم بمثل هذه الكائنات الحية العملاقة … لا بد أنها من مخلوقات الآلهة القديمة …” تمتمت لورا. كأميرة طيور العليق، بالطبع كانت تعرف الكثير. غو تشينغ شان استمع بجدية إلى تمتمها. فجأة، برزت في ذهنه فكرة تقشعر لها الأبدان من العدم. هذه المرة، أمسك غو تشينغ شان بالفكرة. الكائنات الحية … كانوا كائنات حية! غمر العرق البارد الجزء الخلفي من قميص غو تشينغ شان بينما تجمد في مكانه، غير قادر على الحركة. “ما الأمر؟” نظرت لورا إليه وسألته بكل قلق. “لقد أدركت شيئا” مسح غو تشينغ شان العرق البارد من جبهته، محاولا الحفاظ على هدوئه. في رؤياه، واجهة إله الحرب كانت تومض كالمجانين. تم تمرير أسطر من النص المتوهج بسرعة عبر واجهة المستخدم.
لأنه كان شفافاً تماماً. يمكنك في الواقع رؤية ما يحدث داخل الجبل من خلال السطح البلوري الخارجي المتألق.
“لست متأكدا. ربما هو نوع من المخلوق الأصلي في هذا العالم” غو تشينغ شان علق.
الجليد الأزرق الفاتح المتجمد والتيارات المائية، والفقاعات الدقيقة والصغيرة كانت تنجرف باستمرار إلى قمة الجبل، في حين أن الجزء الخارجي من الجبل يعكس السحب فوقه. هذان المشهدان غريبان على حد سواء نسجا وتداخلا تقريبا كما لو كانا من حلم.
عندما أرادوا أن يستمروا في التقدم إلى الأمام، توقف الحصان الأسود فجأة.
“كم هو جميل، أحب هذا الجبل الثلجي” صفقت لورا بيديها للتسلية.
الماء الأزرق الفاتح تحت الجبل الجليدي أصبح فجأة مصبوغ باللون الأحمر الدموي.
“لنستمر”
لورا كانت خائفة لدرجة أنها دفنت وجهها في صدر غو تشينغ شان.
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بفضل سرعة أجنحة المطهر، اجتازوا بسرعة عدة جبال ثلجية قبل أن يصلوا إلى سفح أعلى جبل.
عندما أرادوا أن يستمروا في التقدم إلى الأمام، توقف الحصان الأسود فجأة.
على الجانب الآخر.
عيونه كانت تحدق مباشرة إلى داخل الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، ظهر الشكل الغامض الكبير من قبل ببطء من سفح الجبل.
كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.
542 – إدراك
لأن كلاهما أصبح صامتاً أيضاً.
لكن الفكرة كانت موجودة بالتأكيد، حيث تركت علامات واضحة للغاية.
ظل كبير يلوح فوق الجبل الجليدي.
غو تشينغ شان صمت.
كان عرض هذا الظل عشرات الأمتار وطوله مئات الأمتار، ظهر بشكل عرضي تحت جبل الجليد أثناء سباحته نحو قمة الجبل.
لكن ذلك كان عملاً غير مدفوع الأجر.
طبقة الجليد كانت شفافة تقريبا، لكن تيار الماء تحت الجليد كان يتدفق بشكل مكثف، بالإضافة إلى فقاعات الهواء جعلت الشخصية غير واضحة بشكل لا يصدق على الرغم من حجمها.
حتى مع ذلك، كان من الصادم مشاهدة الشكل المشوه من خلال طبقة الجليد.
عندما نظروا اليه، شعروا برغبة لا تقاوم في عبادته.
كان هذا وهماً خلقه الاختلاف الكبير في مستوى الوجود.
غو تشينغ شان حاول استخدام رؤيته الداخلي ليختلس النظر من خلال الجليد ليرى ما كانت بالضبط تلك الشخصية الغامضة.
لكن بمجرد أن لمسته رؤيته الداخلية، كانت الطبقة الخارجية من الجليد قد أردته بالفعل.
نوع من القوة الغامضة غطت كل هذا الجبل الجليدي.
خلال الرحلة بأكملها، لم يتحرك الشكل الغامض أو يصدر أي صوت على الإطلاق.
نظر غو تشينغ شان إلى قمة الجبل.
وقف هيكل مهيب ورصينة في أعلى الجبل.
هل هذا هو المعبد الإلهي؟
لم يستطع إلا تذكر مهمة [كيندلينغ]
[خارج الأرض القاحلة المجمدة معبد إلهي مجيد]
[في العصر القديم، عندما الآلهة القديمة ما زالت في هذا العالم، بنوا هذا المعبد الإلهيِ لرؤية الكائنات التي خلقوها]
[يجب أن تذهب إلى هناك و تشارك في مراسم الآلهة القديمة]
غو تشينغ شان سقط في التفكير.
هذا الظل الآن يجب أن يكون شكلا من أشكال الحياة التي خلقتها الآلهة في العصر القديم.
بعد سنوات عديدة، هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة، لذلك هو على الأرجح ليس شيئا من السهل التعامل معه.
كان حزنا، أو ربما، ألما.
كان الشخصان والحصان يحملان أنفاسهما ويقفان في أماكنهم.
إذا حسبت بسنوات البشر، كانت لورا في السابعة فقط.
لم يستعيدوا صوابهم إلا بعد اختفاء المخلوق العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
“ما كان ذلك؟” لورا سألت بصوت منخفض.
كان هذا الجبل مميزا جدا.
“لست متأكدا. ربما هو نوع من المخلوق الأصلي في هذا العالم” غو تشينغ شان علق.
“ما كان ذلك؟” لورا سألت بصوت منخفض.
فكرة مخيفة ظهرت فجأة في ذهنه.
لكن ذلك كان عملاً غير مدفوع الأجر.
ماذا؟
فيم فكرت للتو؟
“غو تشينغ شان”
حاول غو تشينغ شان إتباع تلك الفكرة، ليجد أنّه لم يستطع فهم ماهيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان في السابعة من عمره، لم يكن بإمكانه العيش بمال “الإغاثة” الضئيل وحده. كان بإمكانه القيام بالعديد من الأعمال المنزلية وغسل الأطباق في مطعم في الأحياء الفقيرة.
لكن الفكرة كانت موجودة بالتأكيد، حيث تركت علامات واضحة للغاية.
كان عرض هذا الظل عشرات الأمتار وطوله مئات الأمتار، ظهر بشكل عرضي تحت جبل الجليد أثناء سباحته نحو قمة الجبل.
كان جسد غو تشينغ شان يرتجف من الخوف، كما لو كان يتأثر بالبرد.
كان حزنا، أو ربما، ألما.
نظرت لورا إلى الجبل الشاهق احتجت “إنه مرتفع جدا، لا أريد أن أصعد”
كان حزنا، أو ربما، ألما.
بعد رؤية هذا “الشيء”، لم تجد الجبل جميلاً بعد الآن.
“لا أريد أن أفعل ذلك أيضًا” تنهد غو تشينغ شان “لكن علينا فعل ذلك”
“شكل حياة واعي…” غو تشينغ شان تمتم. حول هذا الشكل، كان الماء الأزرق الفاتح الصافي يصبغ بسائل أحمر.
لورا كانت عاجزة عن الكلام.
نعم، لقد تخطوا بالفعل الى هذا الحد، كيف يتراجعون الآن؟ هل سأتخلى حقاً عن مقاومة تريست بسبب الخوف من المرتفعات والوحوش؟ كل فرد من عائلتي أتى إلى أبول قُتل بيدي تريست، هذه ضغينة لا يمكن أن تخمد مهما كانت. حتى لو اضطررت لخوض الألم والمعاناة أكثر من أي وقت مضى، لا يزال لا شيء بالمقارنة مع الموت!
نعم، لقد تخطوا بالفعل الى هذا الحد، كيف يتراجعون الآن؟
هل سأتخلى حقاً عن مقاومة تريست بسبب الخوف من المرتفعات والوحوش؟
كل فرد من عائلتي أتى إلى أبول قُتل بيدي تريست، هذه ضغينة لا يمكن أن تخمد مهما كانت.
حتى لو اضطررت لخوض الألم والمعاناة أكثر من أي وقت مضى، لا يزال لا شيء بالمقارنة مع الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر غو تشينغ شان إلى قمة الجبل. وقف هيكل مهيب ورصينة في أعلى الجبل. هل هذا هو المعبد الإلهي؟ لم يستطع إلا تذكر مهمة [كيندلينغ] [خارج الأرض القاحلة المجمدة معبد إلهي مجيد] [في العصر القديم، عندما الآلهة القديمة ما زالت في هذا العالم، بنوا هذا المعبد الإلهيِ لرؤية الكائنات التي خلقوها] [يجب أن تذهب إلى هناك و تشارك في مراسم الآلهة القديمة] غو تشينغ شان سقط في التفكير. هذا الظل الآن يجب أن يكون شكلا من أشكال الحياة التي خلقتها الآلهة في العصر القديم. بعد سنوات عديدة، هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة، لذلك هو على الأرجح ليس شيئا من السهل التعامل معه.
عيون لورا احمرت.
أوو—– أوونغ—–
“غو تشينغ شان”
“هذا صحيح، هذه هي الروح! فلنذهب”
“هم؟”
خلال الرحلة بأكملها، لم يتحرك الشكل الغامض أو يصدر أي صوت على الإطلاق.
“هل كل الراشدين يجب أن يعانوا كثيراً؟”
أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.
“جميعهن كذلك”
“نعم”
“تقام المأدبة لمدة 3 أيام وليالي في أبول للاحتفال بكوني راشدة، لكنني لم أعتقد أبدا أن كوني راشدا سيكون هكذا”
كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.
غو تشينغ شان صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانا على وشك الذهاب، توقف غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى.
إذا حسبت بسنوات البشر، كانت لورا في السابعة فقط.
أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.
هل يمكن أن يحسب طفل في السابعة كبالغ؟
“هم؟”
غو تشينغ شان شعر بالحنين.
“لا أريد أن أفعل ذلك أيضًا” تنهد غو تشينغ شان “لكن علينا فعل ذلك”
عندما كان في السابعة من عمره، لم يكن بإمكانه العيش بمال “الإغاثة” الضئيل وحده. كان بإمكانه القيام بالعديد من الأعمال المنزلية وغسل الأطباق في مطعم في الأحياء الفقيرة.
لورا كانت عاجزة عن الكلام.
لكن ذلك كان عملاً غير مدفوع الأجر.
عندما اقترب الشكل الغامض من مكان وقوف غو تشينغ شان، رأى عينيه.
الشيء الوحيد الذي حصل عليه كان وجبتين مجانيتين في اليوم.
“… أنا لا أريد ذلك”
لحسن الحظ، كان التعليم العام مجانيا، لذلك كان قادرا على الدراسة أثناء العمل بدوام جزئي، يوما بعد يوم حتى كبر.
“كم هو جميل، أحب هذا الجبل الثلجي” صفقت لورا بيديها للتسلية.
المشقة والمعاناة في تلك السنوات كانت شيئا لا يمكن أن تتخيله إذا لم تمر بها بنفسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر غو تشينغ شان إلى قمة الجبل. وقف هيكل مهيب ورصينة في أعلى الجبل. هل هذا هو المعبد الإلهي؟ لم يستطع إلا تذكر مهمة [كيندلينغ] [خارج الأرض القاحلة المجمدة معبد إلهي مجيد] [في العصر القديم، عندما الآلهة القديمة ما زالت في هذا العالم، بنوا هذا المعبد الإلهيِ لرؤية الكائنات التي خلقوها] [يجب أن تذهب إلى هناك و تشارك في مراسم الآلهة القديمة] غو تشينغ شان سقط في التفكير. هذا الظل الآن يجب أن يكون شكلا من أشكال الحياة التي خلقتها الآلهة في العصر القديم. بعد سنوات عديدة، هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة، لذلك هو على الأرجح ليس شيئا من السهل التعامل معه.
في الثالثة عشرة من عمره تمكن من طبخ طعام يرضي حتى رئيس المطعم.
“غو تشينغ شان”
منذ ذلك الحين، تحسن نمط حياته ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس غو تشينغ شان وهو يستمع بصمت إلى هذا الزئير.
غو تشينغ شان تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لورا دفنت رأسها في صدره وتمتمت.
أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.
“ما كان ذلك؟” لورا سألت بصوت منخفض.
7 سنوات.
هل يمكن أن يحسب طفل في السابعة كبالغ؟
هكذا صارت هذه الفتاة الصغيرة غير الناضجة يتيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لورا إلى الجبل الشاهق احتجت “إنه مرتفع جدا، لا أريد أن أصعد”
قال غو تشينغ شان باخلاص “لورا، حياة الراشد دائما مليئة بالمشاق والإعياء، هذا ببساطة لا يمكن تجنبه، لكنني آمل أن تتمكني من النهوض بنفسك”
عضّت لورا شفتيها، ثمّ أخذت نفسا عميقا. تحدثت بكل تصميم “علينا أن نهزمها”
“النهوض بنفسي؟”
أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.
“نعم. إذا لم تنهضي، فإن ظروفك المعيشية ستحدد حياتك بدلا منك”
“لست متأكدا. ربما هو نوع من المخلوق الأصلي في هذا العالم” غو تشينغ شان علق.
“… أنا لا أريد ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرة مخيفة ظهرت فجأة في ذهنه.
لورا دفنت رأسها في صدره وتمتمت.
عيونه كانت تحدق مباشرة إلى داخل الجبل.
“هذا الجبل، نحن يجب أن نتسلّقه” غو تشينغ شان تكلم “علينا أن نلقي نظرة، بعد ذلك—— نحن الإثنان، يمكننا بالتأكيد محاربة تريست”
ماذا؟ فيم فكرت للتو؟
عضّت لورا شفتيها، ثمّ أخذت نفسا عميقا.
تحدثت بكل تصميم “علينا أن نهزمها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس غو تشينغ شان وهو يستمع بصمت إلى هذا الزئير.
“هذا صحيح، هذه هي الروح! فلنذهب”
الشيء الوحيد الذي حصل عليه كان وجبتين مجانيتين في اليوم.
“هيا بنا!”
كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.
بينما كانا على وشك الذهاب، توقف غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى.
كان هذا الدم الذي جاء من جروح المخلوق. انتشر الدم، منكسراً الضوء الساطع من الجانب الآخر، محولاً إياه إلى لون قرمزي من الدم قبل عرضه على جسد غو تشينغ شان. غو تشينغ شان وقف وحدق فقط حتى اختفى الشكل الغامض من نظره. المخلوق الأول الذي ظهر كان مخلوق حي.
الماء الأزرق الفاتح تحت الجبل الجليدي أصبح فجأة مصبوغ باللون الأحمر الدموي.
جنبا إلى جنب مع لورا، غو تشينغ شان كان يمتطي الفرس الأسود يتقدم إلى الأمام.
أوو—– أوونغ—–
جنبا إلى جنب مع لورا، غو تشينغ شان كان يمتطي الفرس الأسود يتقدم إلى الأمام.
زئير يهز الأرض يأتي من أعماق الأرض، كما لو كانت المنطقة بأكملها تعوي.
هل يمكن أن يحسب طفل في السابعة كبالغ؟
لورا كانت خائفة لدرجة أنها دفنت وجهها في صدر غو تشينغ شان.
“هم؟”
عبس غو تشينغ شان وهو يستمع بصمت إلى هذا الزئير.
لكن الفكرة كانت موجودة بالتأكيد، حيث تركت علامات واضحة للغاية.
شعر بمجموعة معينة من المشاعر من هذا الزئير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقام المأدبة لمدة 3 أيام وليالي في أبول للاحتفال بكوني راشدة، لكنني لم أعتقد أبدا أن كوني راشدا سيكون هكذا”
كان حزنا، أو ربما، ألما.
إذا حسبت بسنوات البشر، كانت لورا في السابعة فقط.
لكن أكثر من أي شيء آخر، احتوى على عجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان في السابعة من عمره، لم يكن بإمكانه العيش بمال “الإغاثة” الضئيل وحده. كان بإمكانه القيام بالعديد من الأعمال المنزلية وغسل الأطباق في مطعم في الأحياء الفقيرة.
خفّ الزئير تدريجيا.
كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.
بعد فترة وجيزة، ظهر الشكل الغامض الكبير من قبل ببطء من سفح الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
ظهر، تبع تيار الماء واستمر بالتحرك صعوداً إلى المعبد الإلهي في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا صارت هذه الفتاة الصغيرة غير الناضجة يتيمة.
خلال الرحلة بأكملها، لم يتحرك الشكل الغامض أو يصدر أي صوت على الإطلاق.
عيونه كانت تحدق مباشرة إلى داخل الجبل.
كما لو كان ميتاً بالفعل.
لورا كانت خائفة لدرجة أنها دفنت وجهها في صدر غو تشينغ شان.
عندما اقترب الشكل الغامض من مكان وقوف غو تشينغ شان، رأى عينيه.
زئير يهز الأرض يأتي من أعماق الأرض، كما لو كانت المنطقة بأكملها تعوي.
كانت عين عملاقة مليئة بالإحباط والألم.
“هم؟”
“شكل حياة واعي…” غو تشينغ شان تمتم.
حول هذا الشكل، كان الماء الأزرق الفاتح الصافي يصبغ بسائل أحمر.
لكن ذلك كان عملاً غير مدفوع الأجر.
كان هذا الدم الذي جاء من جروح المخلوق.
انتشر الدم، منكسراً الضوء الساطع من الجانب الآخر، محولاً إياه إلى لون قرمزي من الدم قبل عرضه على جسد غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان وقف وحدق فقط حتى اختفى الشكل الغامض من نظره.
المخلوق الأول الذي ظهر كان مخلوق حي.
خلال الرحلة بأكملها، لم يتحرك الشكل الغامض أو يصدر أي صوت على الإطلاق.
وكان هذا الثاني.
“ليحظى هذا العالم بمثل هذه الكائنات الحية العملاقة … لا بد أنها من مخلوقات الآلهة القديمة …” تمتمت لورا.
كأميرة طيور العليق، بالطبع كانت تعرف الكثير.
غو تشينغ شان استمع بجدية إلى تمتمها.
فجأة، برزت في ذهنه فكرة تقشعر لها الأبدان من العدم.
هذه المرة، أمسك غو تشينغ شان بالفكرة.
الكائنات الحية …
كانوا كائنات حية!
غمر العرق البارد الجزء الخلفي من قميص غو تشينغ شان بينما تجمد في مكانه، غير قادر على الحركة.
“ما الأمر؟” نظرت لورا إليه وسألته بكل قلق.
“لقد أدركت شيئا”
مسح غو تشينغ شان العرق البارد من جبهته، محاولا الحفاظ على هدوئه.
في رؤياه، واجهة إله الحرب كانت تومض كالمجانين.
تم تمرير أسطر من النص المتوهج بسرعة عبر واجهة المستخدم.
غو تشينغ شان صمت.
[لقد رأيت مخلوقات هذا العالم]
[لقد لاحظت احتمال معين]
[في نفس الوقت، واجهة إله الحرب قد حصلت أيضا على تلميح]
[يجب علينا الآن أن نعيد تقييم الوضع]
[من فضلك أخبر النظام، ماذا لاحظت؟]
غو تشينغ شان قرأ بسرعة من خلال سطور النص على واجهة إله الحرب.
تنهد بعمق قبل أن يجيب في ذهنه “[كيندلينغ] خدعنا، أظن أنه قد انتهى بالفعل من الترقية، وهو في الواقع الآن [نهاية العوالم اون لاين: الأصل]”.
زئير يهز الأرض يأتي من أعماق الأرض، كما لو كانت المنطقة بأكملها تعوي.
بواسطة :
“جميعهن كذلك”
عيونه كانت تحدق مباشرة إلى داخل الجبل.
الماء الأزرق الفاتح تحت الجبل الجليدي أصبح فجأة مصبوغ باللون الأحمر الدموي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
