البؤرة الحدودية
663 البؤرة الحدودية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
عالم شين وو ما بعد الاندماج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتمتم لنفسه.
قاعة باي هوا.
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها. لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة. كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية. كيف لي أن أشرح هذا؟ بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
—— في الوقت الحالي بسبب التغير في طولها، لم تكن قادرة على الإتكال بشكل مريح على العرش كما كانت تفعل. كان عليها أن تغير وضعها أكثر قليلاً لكي تتكأ عليه بشكل مريح.
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها. لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة. كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية. كيف لي أن أشرح هذا؟ بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
كلتا ساقيها كانتا الآن مرفوعتين عن الأرض، متدلّيتين في الهواء.
“مات مدفع الرشاش الآلي…”
لم تستطع فعل شيء سوى تركهم على هذا النحو.
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
في هذا الوقت، رجل مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين في الفراء الأسود مشى امام غو تشينغ شان وهمس له “سمعت محادثتك، هذه الفتاة المبتدئة جيدة جدا، ما رأيك أن تبيعها لي؟”
“هذا حقاً—– مزعج جداً”
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
التفكير بعناية في الأحداث الأخيرة، شعرت شيه داو لينغ بالعجز والحذر في آن واحد.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
بالنظر إلى كلمات اللوردات من قبل، فقد استنتجت بغرائزها أنها يجب أن تفكر جديًا فيما قالته يون جي.
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
“لا… تخرجي، هوه؟”
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
شيه داو لينغ تتمتم.
وضع غو تشينغ شان الصحيفة وواساها “لا بأس، الآن ونحن هنا، سنتعامل مع مشكلة حاجز اللغة الخاص بكِ أولا”
وضعت الدمية الفخمة بجانبها وأخرجت صدفة سلحفاة.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
شملت الفنون الستة للزراعة: العرافة، التكوين، الحدادة، الخيمياء، التعاويذ، الطبخ. (ملاحظة المترجم الأجنبي: الخيمياء كانت تُترجم سابقاً إلى صناعة الحبوب)
المكان الوحيد الذي لم يتفحم كان حيث كتبت [تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
من بينهم، كانت العرافة قادرة على التنبؤ بالحظ السعيد أو السيء، تسترق نظرة إلى المستقبل، أعمقهم وأكثرهم غموضاً.
تتمتم شيه داو لينغ “السفر ليس مفيدا ومؤسفا، إلا أن البقاء في مكانه مفيد … يبدو أنني لا ينبغي أن أذهب إلى أي مكان”
منذ أن كانت لا تزال مزارعة في عالم القداسة، كانت شيه داو لينغ خبيرة في العرافة، والآن بعد أن زادت زراعتها، فقد عمقت فقط فهمها لقوانين العالم.
تحسنت خبرتها في العرافة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
بقول ذلك، غو تشينغ شان أخرج خريطة.
[تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
“كم هو مثير” ضحكات نينغ يوي تشان.
اندلع لهب شديد من يدها، أحرقت صدفة السلحفاة.
تتمتم شيه داو لينغ “السفر ليس مفيدا ومؤسفا، إلا أن البقاء في مكانه مفيد … يبدو أنني لا ينبغي أن أذهب إلى أي مكان”
في لحظات قليلة، بدأت الصدفة تصدر اصواتا طنانة.
“لا، لكنني أشعر بسوء النية من عينيه. أدار ظهره لنا، هل يمكنني أن ألاحقه وأقطع رأسه؟” ردت نينغ يوي تشان.
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
“لا… تخرجي، هوه؟”
كانت الصدفة الآن متصدعة في جميع الأنحاء بعد أن احترقت، العديد من الأماكن بالفعل فضفاضة بحيث يمكن أن تنكسر في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
المكان الوحيد الذي لم يتفحم كان حيث كتبت [تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
تتمتم شيه داو لينغ “السفر ليس مفيدا ومؤسفا، إلا أن البقاء في مكانه مفيد … يبدو أنني لا ينبغي أن أذهب إلى أي مكان”
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها. لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة. كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية. كيف لي أن أشرح هذا؟ بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
وضعت الصدفة بعيدا، لمحت في الدمية الفخمة بجانبها ولم تستطع إلا أن تتنهد.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
“لذا كانوا يفكرون حقا بسلامتي”
“حسنا جدا، سأبقى هنا وأزرع حتى اخترق”
في الوقت الراهن، لم يكن قادرا على معالجة تلك المعلومات.
وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
[تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
بضع لحظات من الصمت.
قاعة باي هوا.
كان من الممكن سماع خطوات سريعة.
بقول ذلك، غو تشينغ شان أخرج خريطة.
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها.
لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة.
كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية.
كيف لي أن أشرح هذا؟
بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك”
كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة.
“اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال.
كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو.
ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!”
الجنية باي هوا عبست بجو مهيب ——
——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر.
هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ.
“عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
“وبعد ذلك؟”
بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة.
…
على الجانب الآخر.
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
بينما اللوردات الأربعة كانوا يقرأون الأخبار.
“بالفعل، السبب الذي جعله يتخذ شكلا بشريا هو أن شكله الأصلي كان كبيرا جدا بحيث لا يمكن أن يتحرك بسهولة في هذا المكان، سبب آخر هو أن مظهر الإله القديم كان من المفترض تماما نفس مظهر البشر، لذلك تتفق الأعراق من العوالم اللامتناهية ضمنا على استخدام الشكل البشري كمظهر مشترك لجعل التواصل أسهل”
غو تشينغ شان كان يقرأ أيضا صحيفة.
“وبعد ذلك؟”
“مات مدفع الرشاش الآلي…”
تحسنت خبرتها في العرافة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
يتمتم لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تأتي إلى هنا، الطائفة أعدت لها اللغات الثلاث الأكثر شيوعا فقط.
في الوقت الراهن، لم يكن قادرا على معالجة تلك المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
مثل هذه القوة ماتت ببساطة دون أن يعرف أحد السبب.
أي نوع من المخلوقات هذا الشيء يختبئ داخل معهد الاله؟
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
كما أن عدداً قليلاً من الناس لم يكونوا يتحدثون بنفس اللغة التي تحدثوا بها.
“ماذا تقرأ؟ أنا لا أفهم كلمة واحدة”
قاعة باي هوا.
نينغ يوي تشان كانت تشعر بالعجز قليلاً.
هذه العاطفة كانت شيئا نادرا ما تملكه.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
منذ وصولها إلى هذا المكان الأجنبي، لاحظت أنها لا تفهم الكلمات التي يتحدث بها أشخاص آخرون أو حتى لوحات الإعلانات من مختلف المحلات التجارية حول هنا، ولا قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
بفضل ملاحظتها الحادة، لاحظت أن اللوحات لم تكن تستخدم نفس اللغة.
قاعة باي هوا.
كما أن عدداً قليلاً من الناس لم يكونوا يتحدثون بنفس اللغة التي تحدثوا بها.
في الوقت الراهن، لم يكن قادرا على معالجة تلك المعلومات.
لكن قبل أن تأتي إلى هنا، الطائفة أعدت لها اللغات الثلاث الأكثر شيوعا فقط.
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
طائفتها فعلت كل ما في وسعها.
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
وضع غو تشينغ شان الصحيفة وواساها “لا بأس، الآن ونحن هنا، سنتعامل مع مشكلة حاجز اللغة الخاص بكِ أولا”
“لا… تخرجي، هوه؟”
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
شملت الفنون الستة للزراعة: العرافة، التكوين، الحدادة، الخيمياء، التعاويذ، الطبخ. (ملاحظة المترجم الأجنبي: الخيمياء كانت تُترجم سابقاً إلى صناعة الحبوب)
“كنت صديقا لمنظمة معينة، لقد ساعدوني” أجاب غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
“إذن ماذا عني؟”
663 البؤرة الحدودية
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
بقول ذلك، غو تشينغ شان أخرج خريطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا عني؟”
—–كانت هذه خريطة البؤرة، التي تفصل مختلف المباني والمناطق في هذا العالم.
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
كانت البؤرة الحدودية هي الأقرب إلى مناطق الصراع، لذلك كانت مسؤولة عن كونها مركزا لنقل الأفراد إلى مناطق الصراع لسنوات لا تحصى.
التفكير بعناية في الأحداث الأخيرة، شعرت شيه داو لينغ بالعجز والحذر في آن واحد.
أي شخص يدخل مناطق الصراع يجب أن يتوقف هنا لفترة قصيرة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة. … على الجانب الآخر.
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينهم، كانت العرافة قادرة على التنبؤ بالحظ السعيد أو السيء، تسترق نظرة إلى المستقبل، أعمقهم وأكثرهم غموضاً.
أومأت نينغ يوي تشان وسارت معه.
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتمتم لنفسه.
“انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بينهم، كانت العرافة قادرة على التنبؤ بالحظ السعيد أو السيء، تسترق نظرة إلى المستقبل، أعمقهم وأكثرهم غموضاً.
“آه، هذا مقاتل من عشيرة الماموث”
أومأت نينغ يوي تشان وسارت معه.
“إنه وحش؟”
بضع لحظات من الصمت.
“بالفعل، السبب الذي جعله يتخذ شكلا بشريا هو أن شكله الأصلي كان كبيرا جدا بحيث لا يمكن أن يتحرك بسهولة في هذا المكان، سبب آخر هو أن مظهر الإله القديم كان من المفترض تماما نفس مظهر البشر، لذلك تتفق الأعراق من العوالم اللامتناهية ضمنا على استخدام الشكل البشري كمظهر مشترك لجعل التواصل أسهل”
“لا، لكنني أشعر بسوء النية من عينيه. أدار ظهره لنا، هل يمكنني أن ألاحقه وأقطع رأسه؟” ردت نينغ يوي تشان.
“أتعني —— الكثير من الرجال هنا ليسوا بشراً في الواقع؟”
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
“نعم، أنتِ خائفة؟”
اندلع لهب شديد من يدها، أحرقت صدفة السلحفاة.
“كم هو مثير” ضحكات نينغ يوي تشان.
“إنه وحش؟”
في هذا الوقت، رجل مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين في الفراء الأسود مشى امام غو تشينغ شان وهمس له “سمعت محادثتك، هذه الفتاة المبتدئة جيدة جدا، ما رأيك أن تبيعها لي؟”
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
“ليست للبيع” أجاب غو تشينغ شان.
في لحظات قليلة، بدأت الصدفة تصدر اصواتا طنانة.
نظر الرجل إلى غو تشينغ شان قليلا، اخرج جهازا صغيرا وتحقق من البيانات عليه قبل ان يتذمر ويغادر.
تحسنت خبرتها في العرافة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
“أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تأتي إلى هنا، الطائفة أعدت لها اللغات الثلاث الأكثر شيوعا فقط.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
“لا، لكنني أشعر بسوء النية من عينيه. أدار ظهره لنا، هل يمكنني أن ألاحقه وأقطع رأسه؟” ردت نينغ يوي تشان.
“آه، هذا مقاتل من عشيرة الماموث”
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
“ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل”
“لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله”
“”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
طائفتها فعلت كل ما في وسعها.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا”
“لماذا؟”
“لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً”
“ماذا!!” هتف غو تشينغ شان.
“لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ”
“آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة)
“أنت تعرفها؟”
“تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة)
ضحكت نينغ يوي تشان.
بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا”
“لماذا تقولين ذلك؟”
“كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا”
“أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
“وبعد ذلك؟”
وضعت الدمية الفخمة بجانبها وأخرجت صدفة سلحفاة.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ”
“وهل غادر حقاً؟”
“في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة”
هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت”
عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم.
كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع.
رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه.
خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك.
نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول.
“آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل”
الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه.
“بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
غو تشينغ شان كان يقرأ أيضا صحيفة.
“وبعد ذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
